لا تندهش اذا اكتشفت ان تلك الحادثه الحقيقية قد وقعت فى السعودية منذ ايام قليلة وكانت بطلتها فتاة تطلق على نفسها لقب دلوعة الحب ، فبعد ان انفجر الانترنت من كثرة التعليقات على صورة علياء المهدى العارية يعود بعدها بايام قليلة لينفجر من جديد بالتعليق على واقعه اسوأ بكثير بل تبدو بجوارها علياء طفلة بريئة ولكن هذه المرة فى المملكة العربية السعودية .
حيث كشفت صحيفة سبق عن تفاصيل أقوال الفتاة الراقصة التي تطلق على نفسها اسم "دلوعة الحب", وظهرت مع شاب في سيارة "أفلون" صباح الثلاثاء الماضى في طريق الثمامة, وهي تطل من فتحة سقف السيارة وتتراقص على أنغام الموسيقى وسط عدد من السيارات التي أثارها مشهد الفتاة.
وكشفت مصادر أنه تم استدعاء والد الفتاة الذي حضر بصحبتها ومعها والدتها إلى مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحي الخليج شرق العاصمة الرياض في تمام الساعة الخامسة والنصف مساء أمس الأربعاء, وفي داخل مركز الهيئة واجهت الفتاة اتهامات حول الاختلاء المحرم بشاب أجنبي, والمجاهرة بالمعصية في مكان عام, والدعوة للتجمهر, وممارسة مقدمات الفاحشة, والاستعراض أمام الجمهور, وأن ذلك موثق في مقاطع فيديو لها هي والشاب الذي كانت بصحبته .
وأدلت الفتاة بتفاصيل مثيرة أمام والدها ووالدتها, فقالت إنها تعرفت على الشاب الذي كانت معه في الثمامة منذ 6سنوات عن طريق غرف دردشة عبر مواقع الشات على الإنترنت, وإن لها اسماً اشتهرت به وهو "دلوعة الحب"، وإنها التقت به بعد ذلك واستمرت لقاءاتهما .
وعن اليوم الذي ظهرت فيه بصحبة الشاب في الثمامة داخل السيارة الـ"أفلون" قالت الفتاة في محضر الضبط: "إنها خرجت من منزلها فجر يوم الثلاثاء الماضي, بعد أن أخبرت والدها ووالدتها بأنها ذاهبة لركوب الحافلة التي ستقلها إلى الكلية, وكان الشاب في انتظارها، حيث اصطحبها في سيارته إلى شقة أخيه بحي الخليج, واختلى بها في خلوة محرمة, ثم أخذها في الصباح بسيارته إلى الثمامة, وقامت هي بقيادة السيارة على الطريق العام والشاب يجلس بجوارها, وكانت سافرة. وبعد ذلك قام الشاب بقيادة السيارة وظهرت وهي تخرج بجسمها من فتحة السقف وتتراقص وتتمايل على أنغام الموسيقى في الطريق العام؛ واعترفت بأنها كانت تلوح بيدها لقائدي السيارات الذين التفوا حول السيارة الـ"أفلون" .
وواصلت الفتاة اعترافاتها قائلة: "إنها بعد صلاة الظهر قام الشاب باصطحابها مرة ثانية إلى شقة أخيه التي خرجا منها في الصباح, وعندما علمت أن صورها في الثمامة انتشرت بشكل كبير عبر وسائط الجوالات ومواقع الإنترنت، طلبت من الشاب إعادتها إلى منزلها, فقام بأخذها في سيارة أخيه حتى لا يعرفهما أحد بعد انتشار صورة سيارة الشاب "أفلون" وارتدت النقاب وقام بإرجاعها إلى بيتها".
وقالت الفتاة: "إن الشاب التقط لها صوراً ومقاطع فيديو تظهر فيها وهي شبه عارية في شقة شقيقه, وأنه قام بإرسال هذه الصور والمقاطع لها ولآخرين, ووجدت هذه المقاطع وعددها 58 صورة ومقطع فيديو في جوال الشاب وهي للفتاة في أوضاع مزرية وغير أخلاقية" .
وكشفت تفاصيل القضية عن كيفية تضليل الفتاة لأسرتها, والزعم أنها تذهب إلى الكلية, وتخرج من بيتها دون رقابة وتركب مع الشاب, الذي غرر بها خلال الست سنوات, ولم يكن أحد يعلم عن قصتها شيئاً, وشاء الله أن تقع هي ومن زين لها طريق السوء ويفضحان بشكل علني.
وقال مصدر مسؤول في الهيئة إن طريق الغواية والخداع بدأ من غرف الشات, وتطور إلى الاختلاء المحرم, وأن الفتاة ضللت أسرتها, وجنت على نفسها, وأن المولى عز وجل ستر عليها خلال 6 سنوات لتعود إلى رشدها وترجع عن الطريق المحرم الذي سارت فيه, ولكنها لم ترتدع, مطالباً أولياء الأمور بأن يتقوا الله في أبنائهم ويراقبوهم ويرشدوهم ويتابعوهم لأنهم أمانة في أعناقهم.
وبعد تحرير محضر الضبط في مركز هيئة الخليج وتوقيع الفتاة عليه بحضور والدها ووالدتها, تم تسليمها إلى مركز شرطة الروضة الذي يقوم بمتابعة القضية, حيث قبض على الشاب الذي كان معها .
حيث كشفت صحيفة سبق عن تفاصيل أقوال الفتاة الراقصة التي تطلق على نفسها اسم "دلوعة الحب", وظهرت مع شاب في سيارة "أفلون" صباح الثلاثاء الماضى في طريق الثمامة, وهي تطل من فتحة سقف السيارة وتتراقص على أنغام الموسيقى وسط عدد من السيارات التي أثارها مشهد الفتاة.
وكشفت مصادر أنه تم استدعاء والد الفتاة الذي حضر بصحبتها ومعها والدتها إلى مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحي الخليج شرق العاصمة الرياض في تمام الساعة الخامسة والنصف مساء أمس الأربعاء, وفي داخل مركز الهيئة واجهت الفتاة اتهامات حول الاختلاء المحرم بشاب أجنبي, والمجاهرة بالمعصية في مكان عام, والدعوة للتجمهر, وممارسة مقدمات الفاحشة, والاستعراض أمام الجمهور, وأن ذلك موثق في مقاطع فيديو لها هي والشاب الذي كانت بصحبته .
وأدلت الفتاة بتفاصيل مثيرة أمام والدها ووالدتها, فقالت إنها تعرفت على الشاب الذي كانت معه في الثمامة منذ 6سنوات عن طريق غرف دردشة عبر مواقع الشات على الإنترنت, وإن لها اسماً اشتهرت به وهو "دلوعة الحب"، وإنها التقت به بعد ذلك واستمرت لقاءاتهما .
وعن اليوم الذي ظهرت فيه بصحبة الشاب في الثمامة داخل السيارة الـ"أفلون" قالت الفتاة في محضر الضبط: "إنها خرجت من منزلها فجر يوم الثلاثاء الماضي, بعد أن أخبرت والدها ووالدتها بأنها ذاهبة لركوب الحافلة التي ستقلها إلى الكلية, وكان الشاب في انتظارها، حيث اصطحبها في سيارته إلى شقة أخيه بحي الخليج, واختلى بها في خلوة محرمة, ثم أخذها في الصباح بسيارته إلى الثمامة, وقامت هي بقيادة السيارة على الطريق العام والشاب يجلس بجوارها, وكانت سافرة. وبعد ذلك قام الشاب بقيادة السيارة وظهرت وهي تخرج بجسمها من فتحة السقف وتتراقص وتتمايل على أنغام الموسيقى في الطريق العام؛ واعترفت بأنها كانت تلوح بيدها لقائدي السيارات الذين التفوا حول السيارة الـ"أفلون" .
وواصلت الفتاة اعترافاتها قائلة: "إنها بعد صلاة الظهر قام الشاب باصطحابها مرة ثانية إلى شقة أخيه التي خرجا منها في الصباح, وعندما علمت أن صورها في الثمامة انتشرت بشكل كبير عبر وسائط الجوالات ومواقع الإنترنت، طلبت من الشاب إعادتها إلى منزلها, فقام بأخذها في سيارة أخيه حتى لا يعرفهما أحد بعد انتشار صورة سيارة الشاب "أفلون" وارتدت النقاب وقام بإرجاعها إلى بيتها".
وقالت الفتاة: "إن الشاب التقط لها صوراً ومقاطع فيديو تظهر فيها وهي شبه عارية في شقة شقيقه, وأنه قام بإرسال هذه الصور والمقاطع لها ولآخرين, ووجدت هذه المقاطع وعددها 58 صورة ومقطع فيديو في جوال الشاب وهي للفتاة في أوضاع مزرية وغير أخلاقية" .
وكشفت تفاصيل القضية عن كيفية تضليل الفتاة لأسرتها, والزعم أنها تذهب إلى الكلية, وتخرج من بيتها دون رقابة وتركب مع الشاب, الذي غرر بها خلال الست سنوات, ولم يكن أحد يعلم عن قصتها شيئاً, وشاء الله أن تقع هي ومن زين لها طريق السوء ويفضحان بشكل علني.
وقال مصدر مسؤول في الهيئة إن طريق الغواية والخداع بدأ من غرف الشات, وتطور إلى الاختلاء المحرم, وأن الفتاة ضللت أسرتها, وجنت على نفسها, وأن المولى عز وجل ستر عليها خلال 6 سنوات لتعود إلى رشدها وترجع عن الطريق المحرم الذي سارت فيه, ولكنها لم ترتدع, مطالباً أولياء الأمور بأن يتقوا الله في أبنائهم ويراقبوهم ويرشدوهم ويتابعوهم لأنهم أمانة في أعناقهم.
وبعد تحرير محضر الضبط في مركز هيئة الخليج وتوقيع الفتاة عليه بحضور والدها ووالدتها, تم تسليمها إلى مركز شرطة الروضة الذي يقوم بمتابعة القضية, حيث قبض على الشاب الذي كان معها .
No comments:
Post a Comment